تأثير السلب على الصحة النفسية يمكن أن تزيد وسائل التواصل الاجتماعي من القلق والاكتئاب.

استخدم الكثير من الشباب الحرية التي يقدمها له الإنترنت استخداماً خاطئاً وهذا بسبب الانسجام وراء المواقع الممنوعة، والمرفوضة أخلاقياً ودينياً.

فمثلا، يمكننا استخدام الحواسيب والبرامج المتقدمة لإنجاز المهام اليومية، مما يوفر لنا الوقت والجهد.

هي تلك التقنيات التي تساعد على تطور التعليم، ويكون لها القدرة على تغيير الوضع الحالي في التعليم، عن طريق تطور أساليب التعليم وتنمية المهارات والخبرات التعليمية، ومن أهم الأمثلة على التقنيات الناشئة في التعليم الآتي:

سلبيات التكنولوجيا على المجتمع هي انه يمكن أن يتسبب الاستخدام المفرط للتكنولوجيا في مشاكل صحية مثل تدهور النظر والصداع النصفي والآلام بالظهر.

بفضل الأدوات الرقمية، يمكن للطلاب استكشاف مصادر متنوعة وتوسيع معرفتهم في مجالات مختلفة.

ومع التطور المستمر والسريع في التكنولوجيا، فإنها تلعب دورًا حيويًا في تحويل العالم وتغيير طريقة تفكيرنا والتفاعل مع البيئة المحيطة بنا.

قد يواجه الطلاب والمعلمون صعوبات في التعامل مع الأجهزة الفنية وحل المشكلات التقنية.

تغير العلاقات الاجتماعية: تساهم في إضعاف الروابط الشخصية الحقيقية وتحل محلها تفاعلات افتراضية.

فقدان الخصوصية يمكن للمستخدمين مشاركة معلومات شخصية بشكل غير مقصود.

حدوث فجوة اجتماعية، يستخدم بعض الأشخاص التكنولوجيا الحديثة بشكل مفيد وإيجابي، في حين أن آخرون يستخدمونها بشكل سلبي مما يجعلهم يبتعدون عمَّن حولهم وقد يسبب لهم ذلك العزلة الاجتماعية.

أثر التكنولوجيا على الأطفال في نور ظل التقنيات والأجهزة الحديثة

يمكن من خلال التكنولوجيا قراءة القرآن على الهواتف الحديثة، أي إنها ساعدت الإنسان على التقرب من ربه في كافة الأوقات ومن خلال لمسة واحدة وبدون أي مصارف، لذلك أو بذل أي مجهود.

يمكننا الآن أن نعبر قارات، ونزور دول وكل شخص نور يجلس في منزله، فاختلطت الثقافات، واكتسبنا منها الكثير، وترتب عليها أيضاً الكثير من السلبيات، ولكن الجزء الأهم هو أن لقد أصبحت الوسائل التكنولوجيا الحديثة واحدة، من أهم ما وجد حتى الآن في عصرنا، ولا يمكن أن تختفي لأنها أحدثت طفرة في العالم.